يبدو ان شاروخان ملئ بالمفاجات هذا العيد.اولا انه اقام لاصدقائه المقربين و الان هو يخطط لاتباع كل الطقوس التي لم يقم بها السنوات الماضية ,وايضا يخطط لتعليم اولاده اهمية الدين اعطي كلا منهم عيدية
"اعتقد ان اولادي كبروا وهذا هو الوقت الصحيح لجعلهم يتعرفون علي احتفالات هذا العيد .واني لن افسد عليهم فقد اعطيت كلا منهم عيدية 11 دولارا.
و كملاحظة مهمة فانا حقا اريد اطفالي يعيشوا الدقائق و اللحظات السعيده في العيد و اشاركهم فيها مثل ما فعلت انا و انا طفل.اعتقد اني اكبر في السن و لكني اتذكر اني كنت اذهب لقياده الدراجة بعجلتين مع عمي و كنت اخذ مزيد من الفرح في العيد و بعدها اذهب لصلاة العيد في ساكات في جنوب دلهي "
و انا لااعتقد اني قد قمت بهذا في الماضي القريب لكني مازال لدي ذكري جميلة من العيد حتي انها حدثت في يوم تصوير في اغنية بفيلم كابهي خوشي كابهي غم و كنا في وسط الصحراء الجميلة في مصر"